قصتنا تتحدث عن رجل اسمه ساااااامي ............................
نبدأ قصتنا بسم الله كان في رجال يمشي بالغابه وهو خايف بالمره يعجز
يمشي متجمد يالله يالله يتحرك والمكان كان هدوووء ومو اي هدوء هدوء مخيييييف جدا جدا جدا حتى ان المكان فاضي تماما وخالي من اي شيء
غير الاشجار الكبيره فجأه شاف هذا الرجال الي اسمه سامي ظل مجرد لمحه
يعني خاف كثيرا لاكنه لم يستطيييييع العوده لأن الطريق اصبحت طويله فجأه شاف غصن الشجره يتحطم ارتعب كثيرااا تابع سامي طريقه حتى بدأ المكان يظلم وبدأ يسمع اصواااات مخيفه تصدر من هنا ومن هنااك سامي غطا شعره وقاعد يمشي لقى شيء مخيف جدا جدا جدا وشو هو
كلب لقى كلب خااااااف سامي وسأل نفسه وش الي جاب هذا الكلب للغابه
وقعد يتسأأأأل بخووووف وقال اكيييد في ناس جااييين هنا سامي رقى فوق الشجره عشان مايشوفه احد لقى رجالين ماتشووف ولا شيء منهم
لابسين لبس اسووود واحد راكب دراجه التفت على سامي ونزل هذا
الرجل راسه اعتقد سامي انه رأه وشاهد الرجل الاخر يركض خلف ذالك الرجل بعد ذالك فكر سامي وقال ماذا عن الكلب لماذا لم يلحق بهما و
تراجع سامي حتى مغادرة الرجلين بالكامل رأ هذا الكلب لايتحرك من
مكانه فقام بأخذ غصن ورماه لاحظ ان الكلب لم يتحرك فقام بحمله ورميه اكتشف انه مين لاكنه سمع صووت درااااااجه اعاد الكلب الى مكانه واختبء بسرعه سمع صوووووووت لاكن لم يجد شيء التفت يسارا لم يجد شيء التفت يمينا ووجد الدراجه مرميه وملقاه على الارض
وفكر وقال يبدو انها الدراجه التي شاهدتها مع ذالك الرجل لم يقترب من الكلب مره اخرى ولم يقترب من الدراجه لف فجأه وجد رجل من هاذيين الرجلين وقد كانا يركزان في بعضهما جيدا خاف سامي وهرب صفر ذالك الرجل واحضر معاه الرجل الاخر وبقيا يلاحقا سامي سامي وجد امامه شعاعا قوي دخل اليه فووجد مجموعه من الرجال لم يجد مكانا يذهب اليه فهو محاصر راح سامي لم الشجره وكان تحته مجموعه من الرجال قفز سامي والا به يجد كلاب حيه ليست بميته اصبحت الكلاب وتطارده والرجال يطاردونه سامي لمح عينين ترقبانه من بعيد وخرفشه يسمعها اذا ركز جيدا فصرخ يطلب النجدا فكر واحد من الرجال وصعد فوق الشجره لكي يقتل سامي اهم شيء تلك العينين المخيييييييفتين لم يستطع ان يتحملها فاق بكسر غصن ورماه على العينين فتفقشت هربوا الرجال وهرب سامي الى البيت وهو مطارد من قبلة هنود كانو يتحدثون في الشارع سامي وجد البيت مقفل وصرخ ورن الجرس حتى فتحو الباب وقام بأقفاله لم يصتطع اخبااااار احد بقصته حتى والديه والمحاكم منلذ دخووووله الى البيت كان كل شيء
غريب بالنسبه له عندما سبقت اخته الي فتحت الباب سمع صوت يفتح الباب وشاهد ظل خاف وحالا دخل الى المنزل لقد شاهد الباب الداخلي مقفل ويشعر ان خلفه نفس الرجال سوف يقتلوووه فتحت اخته الباب دخل صعد الى غرفته مباشره والى الحمام وجد المياه تتسرب وتتدفق ووجد الاضواء تغلق وتفتح وكأن احد مفسد دخل الى غرفته وجد السريره مغطأ فتحه وكأنه رأ احد نايم فأغمض وافتح عينيه ووجد لاشيء لكن السرير متحوس ووجد التتسريحه والخزائن مفتوحه والكمبيوتر محطم والباب يغلق ويفتح والنافذه ايضا خرج ودخل مع اهله بعد اخبارهم فوجد كل شيء على مايرام فداخ وادخل الى المشفى وكانت عينين الطبيب تحدقان به وكأنه سيغلق فمه لقتله قلق سامي واراد مغادرة المشفى فأركبوه على تاكسي وكان من خلفه هنود والسأق جزائري اراد ان يعرف ماذا يجيري من حوله وشك بيعن واحده تراقبه كانت مثل العدسسسسه بيضاء تلمع مخيفه سأله الجزائري مابك هل هناك من مشلكه رد عليه قائلا بلا لايوجد اي شيء نزل الى البيت لكن لايوجد من اهله من هو فرح لسلامته غضب منهم وكان يلمح تحت السرير نفس العين يمسك بها رجل ويقول هلا فيك كنت معنا في برنامج الكاميرا الخافيه يأننا سوينا فيك مقلب المصور مات ظحك وسامي بغى ينجن هههههههههههههههه