وأنا أحاول التسجيل ، المرة تلو المرة ، والكرة تلو الكرة ، فأخفق ويعيدني للبداية من جديد
كدت أفقد صوابي ولكن صممت وعزمت وخصوصا أن من دعاني للتسجيل له في القلب معزة
ما لها حدود، دفعتني حماسة توقدها جذوة حبه ومعزته لئن أضع اليأس جانبا وأتخذ الأمل صاحبا
فتحقق المطلوب ، وصار الغالب مغلوب
يامن للتسجيل دعاني @@ لك روحي وبناني
أنت مجد أثيل @@ أنت ينبوع معاني
لك الحب والود@@ انت لي عنواني