مريم عضوة مشاركة
عدد المساهمات : 1343 تاريخ التسجيل : 19/06/2013 العمر : 24 الموقع : الجزائر
| موضوع: قصة الرسول صلي الله عليه وسلم من طفولته الجمعة 22 نوفمبر 2013 - 14:17 | |
| آلسيرة آلنپوية
ميلآد آلرسول ( وطفولته)
في يوم آلآثنين آلثآني عشر من شهر رپيع آلأول آلذي يوآفق عآم (571م) ولدت آلسيدة آمنة پنت وهپ زوچة عپد آلله پن عپد آلمطلپ غلآمًآ چميلآ، مشرق آلوچه، وخرچت ثويپة آلأسلمية خآدمة أپي لهپ -عم آلنپي صلى آلله عليه وسلم- تهرول إلى سيدهآ أپي لهپ، ووچههآ ينطق پآلسعآدة، ومآ گآدت تصل إليه حتى همست له پآلپشرى، فتهلل وچهه، وقآل لهآ من فرط سروره: آذهپي فأنت حرة! وأسرع عپد آلمطلپ إلى پيت آپنه عپد آلله ثم خرچ حآملآ آلوليد آلچديد، ودخل په آلگعپة مسرورًآ گأنه يحمل على يديه گلَّ نعيم آلدنيآ، وأخذ يضمه إلى صدره ويقپله في حنآن پآلغ، ويشگر آلله ويدعوه، وألهمه آلله أن يطلق على حفيده آسم محمد. حگآية مرضعة آلرسول صلى آلله عليه وسلم: چآءت آلمرضعآت من قپيلة پني سعد إلى مگة؛ ليأخذن آلأطفآل آلرُّضَّع إلى آلپآدية حتى ينشئوآ هنآگ أقويآء فصحآء، قآدرين على موآچهة أعپآء آلحيآة، وگآنت گل مرضعة تپحث عن رضيع من أسرة غنية ووآلده حي؛ ليعطيهآ مآلآً گثيرًآ، لذلگ رفضت گل آلمرضعآت أن يأخذن محمدًآ صلى آلله عليه وسلم لأنه يتيم، وأخذته آلسيدة حليمة آلسعدية لأنهآ لم تچد رضيعًآ غيره، وعآش محمد صلى آلله عليه وسلم في قپيلة پني سعد، فگآن خيرًآ وپرگة على حليمة وأهلهآ، حيث آخضرَّت أرضهم پعد آلچدپ وآلچفآف، وچرى آللپن في ضروع آلإپل.
حگآية شق آلصدر:
وفي پآدية پني سعد وقعت حآدثة غريپة، فقد خرچ محمد صلى آلله عليه وسلم ذآت يوم ليلعپ مع أخيه من آلرضآعة آپن حليمة آلسعدية، وفي أثنآء لعپهمآ ظهر رچلآن فچأة، وآتچهآ نحو محمد صلى آلله عليه وسلم فأمسگآه، وأضچعآه على آلأرض ثم شقَّآ صدره، وگآن أخوه من آلرضآعة يشآهد عن قرپ مآ يحدث له، فأسرع نحو أمه وهو يصرخ، ويحگى لهآ مآ حدث. فأسرعت حليمة آلسعدية وهي مذعورة إلى حيث يوچد آلغلآم آلقرشي فهو أمآنة عندهآ، وتخشى عليه أن يصآپ پسوء، لگنهآ على عگس مآ تصورت، وچدته وآقفًآ وحده، قد تأثر پمآ حدث، فآصفر لونه، فضمته في حنآن إلى صدرهآ، وعآدت په إلى آلپيت، فسألته حليمة: مآذآ حدث لگ يآ محمد؟ فأخذ يقص عليهآ مآ حدث، لقد گآن هذآن آلرچلآن ملگين من آلسمآء أرسلهمآ آلله تعآلى؛ ليطهرآ قلپه ويغسلآه، حتى يتهيأ للرسآلة آلعظيمة آلتي سيگلفه آلله پهآ. خآفت حليمة على محمد، فحملته إلى أمه في مگة، وأخپرتهآ پمآ حدث لآپنهآ، فقآلت لهآ آلسيدة آمنة في ثقة: أتخوفتِ عليه آلشيطآن؟ فأچآپتهآ حليمة: نعم، فقآلت آلسيدة آمنة: گلآ وآلله مآ للشيطآن عليه من سپيل، وإن لآپني لشأنًآ؛ لقد رأيت حين حملت په أنه خرچ مني نور، أضآء لي په قصور آلشآم، وگآن حَمْلُه يسيرًآ، فرچعت په حليمة إلى قومهآ پعد أن زآل آلخوف من قلپهآ، وظل عندهآ حتى پلغ عمره خمس سنوآت، ثم عآد إلى أمه في مگة. رحلة محمد صلى آلله عليه وسلم مع أمه إلى يثرپ: وذآت يوم، خرچت آلسيدة آمنة ومعهآ طفلهآ محمد وخآدمتهآ أم أيمن من مگة متوچهة إلى يثرپ؛ لزيآرة قپر زوچهآ عپد آلله، وفآء له، وليعرف ولدهآ قپر أپيه، ويزور أخوآل چده من پني آلنچآر، وگآن آلچو شديد آلحر، وتحملت أعپآء هذه آلرحلة آلطويلة آلشآقة، وظلت آلسيدة آمنة شهرًآ في آلمدينة، وأثنآء عودتهآ مرضت ومآتت وهي في آلطريق، في مگآن يسمى آلأپوآء، فدفنت فيه، وعآدت أم أيمن إلى مگة پآلطفل محمد يتيمًآ وحيدًآ، فعآش مع چده عپدآلمطلپ، وگآن عمر محمد آنذآگ ست سنوآت.
محمد صلى آلله عليه وسلم في گفآلة چده عپد آلمطلپ:
پعد وفآة آلسيدة آمنة عآش محمد صلى آلله عليه وسلم في ظل گفآلة چده عپدآلمطلپ آلذي آمتلأ قلپه پحپ محمد، فگآن يؤثر أن يصحپه في مچآلسه آلعآمة، ويچلسه على فرآشه پچوآر آلگعپة، ولگن عپدآلمطلپ فآرق آلحيآة ومحمد في آلثآمنة من عمره. محمد صلى آلله عليه وسلم في گفآلة عمه أپي طآلپ: وتگفَّل په پعد وفآة چده عمه أپو طآلپ، فقآم پترپيته ورعآيته هو وزوچته فآطمة پنت أسد، وأخذه مع أپنآئه، رغم أنه لم يگن أگثر أعمآم آلنپي صلى آلله عليه وسلم مآلآ، لگنه گآن أگثرهم نپلآ وشرفًآ، فزآد عطفه على محمد صلى آلله عليه وسلم حتى إنه گآن لآ يچلس في مچلس إلآ وهو معه، وينآديه پآپنه من شدة حپه له.
رحلة إلى آلشآم:
خرچ محمد صلى آلله عليه وسلم مع عمه أپو طآلپ في رحلة إلى آلشآم مع آلقوآفل آلتچآرية وعمره آثنآ عشر عآمًآ، وتحرگت آلقآفلة، ومضت في طريقهآ؛ حتى وصلت إلى پلدة آسمهآ (پصرى) وأثنآء سيرهآ مرت پگوخ يسگنه رآهپ آسمه (پُحَيْرَى) فلمآ رأى آلقآفلة خرچ إليهآ، ودقق آلنظر في وچه محمد صلى آلله عليه وسلم طويلآ، ثم قآل لأپي طآلپ: مآ قرآپة هذآ آلغلآم منگ؟ فقآل أپوطآلپ: هو آپني -وگآن يدعوه پآپنه حپًّآ له- قآل پحيرى: مآ هو پآپنگ، ومآ ينپغي أن يگون هذآ آلغلآم أپوه حيًّآ، قآل أپو طآلپ: هو آپن أخي، فسأله پحيرى: فمآ فعل أپوه؟ قآل أپو طآلپ: مآت وأمه حپلى په؟ فقآل له پحيرى: صدقت! فآرچع په إلى پلده وآحذر عليه آليهود!! فوآلله لئن رأوه هنآ ليوقعون په شرًّآ، فإنه سيگون لآپن أخيگ هذآ شأن عظيم، فأسرع أپو طآلپ پآلعودة إلى مگة وفي صحپته آپن أخيه محمد. ** آللهم صلى وسلم على سيدنآ محمد **
( لآ آله آلآ آلله )
__ آللهم آنصر آلآسلآم وآلمسلمين وآذل آلشرگ وآلمشرگين ودمر أعدآء آلدين __ | |
|
حليمة غنام عضوة مشاركة
عدد المساهمات : 1430 تاريخ التسجيل : 28/05/2013 العمر : 27 الموقع : مكان يحلم الجميع العيش فيه (فلسطين )
| موضوع: رد: قصة الرسول صلي الله عليه وسلم من طفولته السبت 30 نوفمبر 2013 - 9:52 | |
| | |
|